من نحن
مرحبا بك في
مركز بيت الصحة للشفاء الشامل
ارجع إلى الهدوء والسكينة في مركزنا الصحي الشمولي والفريد لتحظى بالتوازن المثالي والطبيعي للعقل والجسد والروح. إن هذا الملاذ العلاجي هو الأول من نوعه في منطقة الخليج، حيث نمارس منهجاً علاجياً شاملاً يدمج مختلف الأنظمة الطبيعية للطب البديل والعلاجات التكميلية التي تم تجربتها عبر مختلفة الأزمنة. نحن ننظر إلى سبب وكيفية حدوث المشكلات، ولا نعالج الأعراض بل السبب الجذري. نحن نؤمن بالقدرة الفطرية للجسم على شفاء نفسه، ونستخدم أساليب خاصة مصممة لكل فرد على حده من أجل تحفيز وتعزيز آليات الشفاء الداخلية للجسم.

إننا نركز على تعزيز الصحة، التدخل المبكر، وعلاج المرض. كما نقدم مجموعة من البرامج العلاجية والطبية التي تشمل حتى الحالات النادرة. نساعد الجسم على تقليل تلف الخلايا والميتوكوندريا كي نمنع ظهور الأمراض ولنبطئ عملية الشيخوخة من خلال القضاء على الالتهابات، دعم جهاز المناعة، وإزالة السموم من الجسم. إن برامجنا العلاجية مخصصة لأولئك الذين يطمحون للحصول على الصحة المثالية، والمهتمين بالأدوية المضادة للشيخوخة، والذين يؤمنون بأن تطوير عادات صحية مفيدة هو سر الحياة الخالية من الإجهاد.
نحن نشجع كل من يأتي إلينا على إيجاد الشفاء التام وراحة البال. دعنا نساعدك في سعيك لتحقيق الصحة والرفاهية!
رسالة من المؤسس
لقد كان الأمر بالنسبة لي رحلة طويلة للوصول إلى الصحة والرفاهية. إنني أعيش اليوم حياة مزدحمة مليئة بالنشاط والحيوية، وأساعد مئات المرضى الذين يأتون إليّ وهم متعبين ومليئين بالإحباط واليأس بعد أن جربوا العديد من العلاجات والأدوية، ومع ذلك لم يجدوا أي حل أو علاج.
كانت رحلتي نفس الشيء. بعد سنوات من الإرهاق المستمر والأمراض المزمنة غير المشخصة، تغيرت وجهة نظري لما هو مهم حقاً. لقد أصبح لدي رؤية واضحة بأن الصحة مهمة للغاية وأن التغيير يجب أن يبدأ من الداخل.
بدأت أسأل نفسي، كيف أعيش كل يوم، بحيث لا أقوم فقط بإصلاح المشكلات عندما حدوثها، ولكن بدلاً من ذلك أقوم بتغذية وتعزيز طاقتي القصوى وحماسي لليوم التالي، وأعمل على تقوية قدراتي كي أحظى بأفضل حياة؟
قررت بعد ذلك أنه يجب عليّ أن أفعل ما يجعلني أكثر سعادة. يجب ألا أتنازل عن ذلك لأنه لن يعوض عنه أي شيء.
عشت لسنوات عديدة وأنا أعتقد بأنني أتمتع بصحة جيدة. افترضت أن طاقتي كانت بلا حدود، وعشت كما لو لم يكن هناك يوم آخر. ولكن جاء يوم الذي استسلم فيه جسدي. فأصبت بالتهاب مزمن في الجيوب الأنفية، وخضعت لعدة عمليات جراحية كبيرة، وعانيت من التهابات شديدة في المسالك البولية. لم أبدو بأفضل حالاتي مع الشعر الباهت والبشرة الرديئة. وعندما تم تشخيص إصابتي بالأكزيما وورم في الكبد، عرفت بأنني بدون الصحة ليس هناك معنى آخر للحياة. لقد قيدني جسدي بالكامل.
أحسست بالضياع والإحباط. كان لدي عائلة ووظيفة أحببتها، لكنني كنت مرهقة، ولم يوجد أي شيء عرفته مسبقاً من الطب يمكن أن يساعدني. عندها بدأت بأخذ صحتي على محمل الجد.
لقد أعطتني تجربتي مع صراعاتي الصحية والعمل مع صحة الآخرين العديد من الأفكار، وبدأت في استكشاف الطب الشمولي لمكافحة الشيخوخة، والكيمياء الحيوية الغذائية، وبيولوجيا النظم الأساسية، وشفاء العقل والجسد.
جعلتني رحلتي الخاصة أدرك أن الطب والممارسات التقليدية للطب كانت غير كافية على الإطلاق لتلبية احتياجاتي المعقدة واحتياجات العديد من الأشخاص الذين عملت معهم.
كان يجب علي أن أتعلم وأنشئ طريقتي الخاصة لتحقيق الشفاء التام. ومن خلال العمل والتدرب في جامعة واشنطن ومركز جون هوبكينز الطبي، استوحيت من العلوم الثورية للطب الشمولي لمكافحة الشيخوخة، ومبادئ الجسد والعقل و”الشفاء من الداخل”.
كان مفتاح شفائي هو إعطاء نفسي الإذن لتحديد أولوياتي في حياتي الخاصة. لم أعد أضع نفسي في المركز الأخير – بعد عائلتي وأصدقائي وزبائني وبقية الناس! كانت هذه بداية التعافي، وعودة طاقتي واستعادة حياتي.

"الصحة الشاملة ليست علاجًا. إنها نهج للحياة حيث يتم النظر إلى الجسم بأكمله، وليس فقط أعضاء أو مرض محدد. إنها تركز على اتصال الجسد والعقل والروح. إنها علاجية بطبيعتها وتمنع العديد من الأمراض المزمنة".
التقي بفريق العمل
أخصائيي علاجات الطب البديل

لمحة تاريخية
عام ١٩٩٥
عام ٢٠٠٠
عام ٢٠٠٠
عام ٢٠١٤
عام ٢٠١٧
عام ٢٠١٨
عام ٢٠١٩
الخدمات في بيت الصحة
لا تفوت جلساتك الاستشارية المنتظمة. احجز موعدكخارطة الطريق